آثر  كارثة  المجاعة  في  جمهورية  صومالي  و طرق  علاجها.

    صوملي  هو  البللاد الذى  تقع  في  دولة  أفرقيا.وبجنيب 
البلاد صومالي هو البلاد كينيا و أثيوبيا.في عصر ذهب الإسلام, 
صومالي هو البلاد الذي المساهمة إلى  الحضارة  الخافة  عثمنية. 
صومالي  الآن  مشهور  ببلاد الذى  يكون كارثة المجاعةواسعة.
من كارثة المجاعة ضخيته هي رعية نفسه متل النساءوالطفل.و يكون 
الآن في البلاد صومالي أيضا لا إمددات المياة النظيفة.

   توجد كثر آثار من كارثة المجاعة في الخمهورية صومالي.
مها زيادة عدد وفاة رعيته من السنة إلى السنة.تحدث هذه الحال
 لأنه صومالي بلآد أقسى الذين عانوا كارثة المجاعة.صومالي لا توجد
 المأكلات والمشربات لرعيته اكل أو شرب.كل الناس في صومالي 
لا يمكن زراعة شجر لأنه لا توجد الماء وغير مطر ينزل في هذا البلاد.
كم نعرف أن الناس غير يمكن حياة بغير المياة.

    وبجانب إلى ذلك,أثار من كارثة المجاعة اخر أكثر شدة عندما
 لا توجد المستشفى. من أجل إلى ذلك,كثير الناس مريض و لم يعالج.
كما قال الحكماء "الوقية خير من العلاج".ولاكن في هذه البلاد عكس من 
هذه قال الحكماء.كل اليوم زيادة الممرضة في هذه البلاد.عدد أنواع
 المرض تواجه رعية صومالي منها الإسهال و استشقاء الرأس وغير ذلك.
 كل المريض بسبب خفض فيتمين و غير متوازنة من الطعام.

   توجد متنويعة من الطريق لمساعدة رعية الجمهورية صومالي 
يعالج عن المسائلة و المشكلة فيه.منها إجاد الأنبوب لكارثة 
المجاعة في صومالي.بهذه الأنبوب يمكن عن رعية صومالي لتلبية 
احتياجات حياة كالمأكلات والمشربات والملابس وسكن وغير ذلك.يجيب
 علينا أن يعطى المأكلات أساس و متزوينة لرعية مثل الأرز و الخبز 
والقمح وغير ذلك.يجب على كل رعية أن يأكل المأكلات متونة لأنه الجسم
 السلم في العقل السلم.

     بالإضافة إلى ذلك,صومالي هو البلاد الذي تخفض المياة و
 خفاف الأرضى لأنه لا توجد المطر.يجوز علينا أن يساعد تزويد 
إمددات المياة المنظفة لأنه يحتاجكم جدا إليها. من قبل ذلك يمكن 
علينا ان يكون استعادة مصدر المياة وبعدها مسامهة إلى كل رعية 
صومالي.من المسلم به إن المياة مهم جدا لأنه كل الناس يحتاج 70% 
الماء في البدن و الجسد.

    بجانب إلى ذلك,يمكن علينا أن يعطى المساعدة الطبيةو
الطبيب وفرقة تطوع.بسبب هذه يمكن علينا يعطى المساعدة 
في مشكلة المريضة.كما قال الحكمة "الوقية خير من العلاج".بالإضافة 
إلى ذلك لا توجد التعليم في هذا البلاد.يجيب علينا أن  يعطى 
التعليم لأنه العلم مهم جدا في حياة لكل الناس.بالعلم كل مشكلة
 سيكون سهولة.كما نعرف أن العلم بلا العمل كشجر بلا ثمر.الحث 
علينا أن ينصحة بالحكمة ويعطى كلمة التشجعية إلى رعية صومالي 
لتواجهة التحديات في هذا اليوم.

    

   وخلاصة,أن اليد العلي خير من اليد سفلى.الحال كارثة 
المجاعة تأثر على كل قلب الإنسان في انهاء العالم.يحتاج جدا
 رعية صومالي إلى مساعدتنا في هذا الساعة.ومن أجل ذلك حي بنا
 يساعد إخوان والأخوات في صومالي.وتكثير الدعاء إليكم.
إن الله مع الصابرين

.